طريقة عمل ستربس الدجاج
ستربس الدجاج عبارة عن صدور دجاج مخلية تماما ومقطعة لشرائح متساوية الحجم، ثم يتم تتبيلها بالتواصل الخاصة بشملولة الصلصات أو الصوصات المفضلة لديك ولدى أسرتك.. جربيها.
وقت التحضير: 90 دقيقة
وقت الطهي: 20 دقيقة
عدد الافراد: 4
المقادير لعمل ستربس الدجاج
- كيلو فراخ بانيه مقطع شرايح بالطول
- 3 كوب حليب
- ملح
- فلفل أسود
- ليمون
- كوب و نصف دقيق
- ربع كوب نشا
- 3 معالق باكينج باودر
- ملعقة كبيرة كركم
- ملعقة كبيرة ثوم باودر
- ملعقة بابريكا
- بصلة مقطعة قطع
- خل
- كورن فلكس مطحون
طريقة عمل ستربس الدجاج
- تتبل الفراخ بالبصل و الليمون و الخل و الملح و الفلفو تترك ساعة.
- نضع اللبن فى بولة و نضع الدقيق و النشا و الملح و الفلفل و البابريكا و ثوم باودر و كركم و ملح و فلفل و الباكينج باودر فى بولة اخرى.
- أحضري ببولة بها مياه مثلجة.
- أحضري قطع الفراخ المتبلة وضعيها فى اللبن لمدة نصف ساعة.
- ثم أحضري قطعة من الفراخ وضعيها فى المياه المثلجة.
- ثم نضعها فى الدقيق ثم نضعها فى المياه المثلجة ثم فى الكورن فليكس و تسوى فورا.
حالة الزيت للقلي
يجب وضع الفراخ فى زيت ساخن فورا بعد التدبيل حتى لا يتشرب الدقيق و لكى تطلع الوصفة مضبوطة
الحصول على رابط هذا الموضوع
رابط:
رابط الموضوع بكود html:
رابط الموضوع للمنتديات:
مواضيع أخرى قد تهمك
من مجرد نبات سام يثير الفضول إلى مكوّن شائع
سواء أكانت الطماطم موضوعة فوق البيتزا أو مستخدمة في السلطات أو في مهروسة شكل صلصات، فهي أضحت مكونًا رئيسيًا من مكونات المطبخ في مختلف أنحاء العالم. ولكن قد يتملّككم الذهول عندما تعلمون أن الأمر لم يكن دائمًا كذلك! يعود أصل الطماطم إلى أمريكا الجنوبية. ولئن كان شعب الأزتيك يستهلكها في أمريكا الوسطى منذ عام 700 بعد الميلاد، فإنها لم تصبح مكونًا شائعًا في مطبخ بلدان البحر الأبيض المتوسط إلّا في أوائل القرن التاسع عشر. وتحوم حول طريقة وصولها إلى أوروبا نظريات كثيرة، تتمثل إحداها في أنه تم إحضارها إلى القارة
العجوز بعد الغزو الإسباني. ومن إسبانيا، انتقلت إلى إيطاليا بفضل ما كان يربط العائلات الحاكمة بعضها ببعض آنذاك من علاقات وثيقة. بينما تذهب نظريات أخريات إلى أن الطماطم وصلت إلى فرنسا من بيرو أو المكسيك
المزيد..
قضايا عالمية: تغير المناخ
يعتبر تغير المناخ القضية الحاسمة في عصرنا، ونحن الآن أمام لحظة حاسمة. فالآثار العالمية لتغير المناخ هي واسعة النطاق ولم يسبق لها مثيل من حيث الحجم، من تغير أنماط الطقس التي تهدد الإنتاج الغذائي، إلى ارتفاع منسوب مياه البحار التي تزيد من خطر الفيضانات الكارثية. إن التكيف مع هذه التأثيرات سيكون أكثر صعوبة ومكلفا في المستقبل إذا لم يتم القيام بإتخاذ إجراءات جذرية الآن
المزيد..